- اشارة
- المقدمة
- کتاب الصید
- اشارة
- مسألة 1: لا یحلّ من صید الحیوان و مقتوله الّا ما کان بالکلب المعلّم. (1)
- مسألة 2: یعتبر فی حلّیة صید الکلب ان یکون معلّما للاصطیاد.
- مسألة 3: یشترط فی حلیة صید الکلب المعلّم أمور.
- مسألة 4: هل یجب علی من أرسل الکلب المسارعة و المبادرة إلی الصید من حین الإرسال
- مسألة 5: لا یعتبر فی حلیة الصید وحدة المرسل و لا وحدة الکلب
- مسألة 6: لا یؤکل من الصید المقتول بالآلة الجمادیة إلّا ما قتله السیف أو السکین
- مسألة 7 [حکم المقتول بالآلة الجمادیة]
- مسألة 8: لا یبعد حلّیة ما قتل بالآلة المعروفة المسمّاة بالبندقیّة
- مسألة 9: لا یعتبر فی حلیة الصید بالآلة الجمادیة وحدة الصائد و لا وحدة الآلة (1)
- مسألة 10: یشترط فی الصید بالآلة الجمادیة جمیع ما اشترط فی الصید بالآلة الحیوانیة
- مسألة 11: لا یشترط فی إباحة الصید إباحة الآلة
- مسألة 12: الحیوان الذی یحلّ مقتوله بالکلب و الآلة مع اجتماع الشرائط کلّ حیوان ممتنع (1) مستوحش من طیر أو غیره.
- مسألة 13 [تذکیة غیر مأکول اللحم بصید الکلب]
- مسألة 14: لو قطعت الآلة قطعة من الحیوان
- مسألة 15: یملک الحیوان الوحشی سواء کان من الطیور أو غیره بأحد أمور ثلاثة.
- مسألة 16 [فی تعمیم آلة الصید]
- مسألة 17: لو سعی خلف حیوان حتّی أعیاه و وقف عن العدو لم یملکه (1)
- مسألة 18: لو وقع الحیوان فی شبکة منصوبة للاصطیاد و لم تمسکه الشبکة لضعفها و قوته فانفلت منها
- مسألة 19: لو رماه فجرحه و لکن لم یخرج عن الامتناع فدخل دارا فأخذه صاحبها ملکه بأخذه لا بدخول الدار.
- مسألة 20: لو أطلق الصائد صیده
- مسألة 21: إنّما یملک غیر الطیر بالاصطیاد إذا لم یعلم کونه ملکا للغیر
- مسألة 22: لو صنع برجا لتعشیش الحمام فعشّش فیه لم یملکه (1).
- مسألة 23: الظاهر انه یکفی فی تملّک النحل- غیر المملوکة- أخذ أمیرها
- مسألة 24: ذکاة السمک إمّا بإخراجه من الماء حیّا أو بأخذه بعد خروجه منه قبل موته (1)
- مسألة 25: لا یشترط فی تذکیة السمک عند إخراجه من الماء أو أخذه بعد خروجه التسمیة (1).
- مسألة 26: لو وثب من الماء سمکة إلی السفینة لم یحلّ ما لم یؤخذ بالید (1)
- مسألة 27: لو نصب شبکة أو صنع حظیرة فی الماء لاصطیاد السمک فکلّ ما وقع و احتبس فیها ملکه (1).
- مسألة 28: لو اخرج السمک من الماء حیّا ثم أعاده إلیه مربوطا
- مسألة 29: لو طفی السمک علی الماء و زال امتناعه بسبب
- مسألة 30: لا یعتبر فی حلیة السمک بعد ما اخرج من الماء حیا أو أخذ حیّا بعد خروجه أن یموت خارج الماء بنفسه (2).
- مسألة 31: ذکاة الجراد أخذه حیّا
- مسألة 32: لو وقعت نار فی أجمة و نحوها فأحرقت ما فیها من الجراد لم یحلّ و إن قصده المحرق (1).
- مسألة 33: لا یحلّ من الجراد ما لا یستقل بالطیران (1)
علیهم أجمعین) أن توفّقنا لشکر هذه النعمات و حراسه معطیات ثورتنا الإلهیّه و صیانه دماء شهدائنا الأبرار.
و أن تعیننا علی طیّ خطّه عمل إمامنا الرّاحل و إطاعه أوامر قائدنا المعظّم آیه اللّه الخامنه ای و تنفیذ قوانین الدّوله الإسلامیه و مظاهره مسئولیها.
دلیل تحریر الوسیله - الصید و الذباحه، المقدمه، ص: 3
باعث النشر
______________________________
إن الباعث لنشر هذه المجموعه من المباحث الفقهیه أنّ الامام الرّاحل «قده» - هذا الفقیه النحریر العالم بزمانه الذی کان من أعلم فقهاء العصر- قد کتب فی تحریر الوسیله دوره کامله من الفقه. و إنّه جدّا من أحسن المتون الفتوائیه الجامعه لأهمّ المسائل الفقهیه. و قد صار الیوم محورا لتنظیم القوانین فی الحکومه الجمهوریه الإسلامیه. و لا ریب أنّ الکتاب الذی ألّفه مؤسّس هذا النظام الثائر علی أساس ذوقه الفقهی یناسب مقتضیات العصر الحاضر و یلائم شئون النظام الإسلامی الحاکم.
و من هنا ینبغی أن ینتخب تحریر الوسیله متنا دراسیا للسطوح العالیه و یکون موردا للبحث و التحقیق و مطرح أنظار فقهائنا العظام (دامت برکاتهم) حتّی تخطی بهذا التحوّل الأساسی خطوه شاسعه مثمره فی جهه ازدهار الحوزات العلمیه و إراءه الفقه الشیعی الباحث إلی العالم العصری.
و لا سیّما أنّ شیخنا الأستاذ الفقیه الأصولی آیه اللّه میرزا جواد التبریزی «دام ظلّه» قد ألقی إلینا کثیرا من المسائل المهمّه حول هذا الموضوع و بحث عنها مشیرا إلی وجوهها الاستدلالیه. و کان یحضر فی مجلس بحثه بعض الفضلاء من أصدقائی و یستشکلون أحیانا و الأستاذ کان یجیبهم بدقّه و تأمّل
دلیل تحریر الوسیله - الصید و الذباحه، المقدمه، ص: 4
…
______________________________
کاشفه عن مبهمات غوامض البحوث. فحلّ دام ظلّه عقدا کثیره من معضلات المسائل. و إنّی قد فحصت عن مصادر الاستدلال- من